يبدو أن الحكومة قد حددت بشكل نهائي القواعد الجديدة المؤطرة لنشاط تركيب السيارات في الجزائر، وهذا يأتي بعد بضعة أيام من تصريحات الوزير الأول، الذي أعلن أن عدد المتعاملين في قطاع صناعة السيارات سيكون محددا عند 10، 5 في تركيب السيارات الخفيفة و 5 في تركيب المركبات ذات الوزن الثقيل، وقد تم الكشف عن هذه القائمة.
حسب الموقع الإخباري كل شيء عن الجزائر (TSA)، سيتم الترخيص لـ 5 وكلاء سيارات فقط لممارسة نشاط صناعي، ويتعلق الأمر بكل من رونو الجزائر، بيجو الجزائر، سيما موتورز، سوفاك و نيسان الجزائر التي أكدت على مشروع مصنعها. وما يمكن ملاحظته من القائمة المنشورة من طرف TSA هو غياب كيا الجزاير، التي سلمت فعلا موديلاتها الأولى المجمعة في الجزائر على مستوى مصنع غلوفيز/كيا بباتنة، حيث سيتم تجميع ما لا يقل عن 5 موديلات من كيا ضمن السيارات الخاصة والمركبات النفعية.
أما فيما يخص مركبات الوزن الثقيل، فإن وكلاء السيارات المرخص لهم بممارسة نشاط تركيب المركبات في الجزائر في 2018 هي: إيفال الجزائر (إيفيكو)، ش.ذ.أ سافيم (شاحنات أسترا)، ش.ذ.م.م إيسرام لمساهميها معلا و العماري بباتنة، ش.ذ.ش.و.ذ.م.م جي أم ترايد (شاكمان، هاير و شيري) و عدد من الشركات الحاملة لاسم "شركة الأخوة صالح". وهنا أيضا نلاحظ غياب غلوبال موتورز أندوستريز - التي انطلق نشاطها في تركيب الشاحنات وحافلات هيونداي منذ أشهر، وتم تسليم اولى وحداتها لزبائنها.
ضمن الوثيقة التي تشير TSA إلى أنها تمتلك نسخة منها، أشارت مصالح الوزير الأول إلى أن المؤسسات الناشطة في صناعة السيارات والتي لم تتحصل على موافقة رسمية من مصالح وزارة الصناعة والمناجم، ولم تتحصل على موافقة المجلس الوطني للاستثمار تُعتبر في وضعية غير قانونية ويجب عليها إيقاف نشاطها !
حسب الموقع الإخباري كل شيء عن الجزائر (TSA)، سيتم الترخيص لـ 5 وكلاء سيارات فقط لممارسة نشاط صناعي، ويتعلق الأمر بكل من رونو الجزائر، بيجو الجزائر، سيما موتورز، سوفاك و نيسان الجزائر التي أكدت على مشروع مصنعها. وما يمكن ملاحظته من القائمة المنشورة من طرف TSA هو غياب كيا الجزاير، التي سلمت فعلا موديلاتها الأولى المجمعة في الجزائر على مستوى مصنع غلوفيز/كيا بباتنة، حيث سيتم تجميع ما لا يقل عن 5 موديلات من كيا ضمن السيارات الخاصة والمركبات النفعية.
أما فيما يخص مركبات الوزن الثقيل، فإن وكلاء السيارات المرخص لهم بممارسة نشاط تركيب المركبات في الجزائر في 2018 هي: إيفال الجزائر (إيفيكو)، ش.ذ.أ سافيم (شاحنات أسترا)، ش.ذ.م.م إيسرام لمساهميها معلا و العماري بباتنة، ش.ذ.ش.و.ذ.م.م جي أم ترايد (شاكمان، هاير و شيري) و عدد من الشركات الحاملة لاسم "شركة الأخوة صالح". وهنا أيضا نلاحظ غياب غلوبال موتورز أندوستريز - التي انطلق نشاطها في تركيب الشاحنات وحافلات هيونداي منذ أشهر، وتم تسليم اولى وحداتها لزبائنها.
ضمن الوثيقة التي تشير TSA إلى أنها تمتلك نسخة منها، أشارت مصالح الوزير الأول إلى أن المؤسسات الناشطة في صناعة السيارات والتي لم تتحصل على موافقة رسمية من مصالح وزارة الصناعة والمناجم، ولم تتحصل على موافقة المجلس الوطني للاستثمار تُعتبر في وضعية غير قانونية ويجب عليها إيقاف نشاطها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق